من أجل بلوغ مجتمع خالي من الانتهاكات ولنشر قيم حقوق الانسان دخل المجتع السوداني ولمزيد من الوعي الاجتماعي لتكريس حياة ديمقراطية معافاة من القمع والاحتكار والتفرد بالقرارات الضارة بقيمنا الإنسانية